منهج الذكاء الاصطناعي: من الرؤية إلى الريادة
المملكة ضمن أفضل 15 دولة في الذكاء الاصطناعي
ريال سعودي استثمارات مستهدفة بحلول 2030
مستهدف اخصائي سعودي في الذكاء الاصطناعي
يرتبط المنهج بشكل مباشر بأعلى مستويات الطموح الوطني، مما يخلق دورة متكاملة من النمو والابتكار.
يدمج المنهج بين إطارين عالميين رائدين لضمان تجربة تعليمية شاملة ومعترف بها دوليًا، تجمع بين العمق التقني والبصيرة الأخلاقية.
يوفر العمود الفقري المفاهيمي لفهم كيفية عمل الذكاء الاصطناعي.
يضمن التركيز على الأبعاد الإنسانية والأخلاقية والتطبيقية للتكنولوجيا.
منهج متدرج يصقل المهارات من الاستكشاف إلى الاحتراف.
بناء الحدس التقني من خلال اللعب والإبداع.
يتعلم الطلاب عبر 3 مستويات، حيث يصبحون "معلمي" الآلة باستخدام أدوات بصرية ممتعة.
الانتقال من الاستخدام إلى البناء مع وعي نقدي.
يركز الطلاب على البرمجة، هندسة الأوامر، وتحليل القضايا الأخلاقية الواقعية.
جسر مباشر نحو الجامعة وسوق العمل.
يغوص الطلاب في الأسس التقنية المتقدمة ويطبقونها على تحديات مهنية حقيقية.
تتويج الرحلة التعليمية بمشاريع تطبيقية تربط المهارات المكتسبة برؤية المملكة.
تصميم نظام ري ذكي لمنزل في مدينة "الرياض"، يربط الطلاب برؤية المملكة للاستدامة والحياة المدعومة بالذكاء الاصطناعي.
بناء روبوت محادثة يعمل كمرشد سياحي لمواقع مكة التراثية، مما يجعل التاريخ تفاعلياً ويعزز جهود الحفاظ على التراث في المملكة.
تطوير نماذج أولية لتطبيقات تعالج تحديات وطنية حقيقية، مثل تحسين النقل العام أو كفاءة استخدام المياه في الزراعة.
يزود المنهج الطلاب بالمهارات اللازمة لشغل الوظائف الأعلى نمواً في اقتصاد الذكاء الاصطناعي، كما يحددها تقرير مستقبل الوظائف للمنتدى الاقتصادي العالمي.
من خلال التركيز على التفكير التحليلي والإبداعي، يتم إعداد الطلاب ليس فقط لتنفيذ المهام، بل لقيادة وابتكار الحلول.
العنوان: الطابق الأول، المبنى 7، المنطقة أ، طريق المطار، البوابة الاقتصادية،
ص.ب 93597 الرياض 11683، المملكة العربية السعودية